مقتدى اللوطي يصرح ... وخبث نيته يفوح جيفة
قد صرح مقتدة اللوطي الى العميل المالكي ان يجعل حمايات الى دور العبادة والمساجد والعتبات والكنائس ويكون حماية الكنائس اولا وذلك لكي يعين عصاباته الباغية عليها وضباط الدمج الذين عينهم مقتدة اللوطي ولم يتخرجوا بعد على الحماية لما اشار مقتدة اللوطي اليه ولكي يسيطروا على الوضع وفي الامر خبث كبير وهو الذي حرق المساجد ودور العبادة وقتل سدنتها وخدامها وهو السبب الرئيسي المقيت في اشعال فتنة الطائفية وذلك تلبيتة لما اراده اسياده (امريكا وايران )... فالمؤامرة كبيرة على الشعب العراقي الجريح . وايضا الان يؤيد المالكي ابن الحفافة على منصبه الى رئاسة الوزراء انسيتم ما فعل بكم المالكي من القتل والتشريد والتطريد والاعتقالات والسجون وغصب الاعراض والانتهاكات وغيرها الكثير الكثير والان اللوطي
يضحك عليكم ايها الغفلة وتتبعونة اين تصريحات مقتدة اتجاه المالكي حيث قال انه عميل امريكي وانهوا طاغية وكافر يحارب الاسلام فهل يجوز لنا ان نضع يدنا بايدي الكافر الى متى تبقون غفلة تتبعون اللوطي الذي لا شرف عنده لو كان شريفا لثبت على ما قال في السابق ولا اثبت لكن موقفه ماذا نترجى من الائطين غير الخزي والعار والفضيحة