حقيقة ماجرى بين مقتدى القذر والصيادي
كاظم الصيادي من سكنة الكوت منطقة حي الجهاد كان يعرف في المراحل الدراسية بكاظم البصراوي لانه اتى هو واهله من البصرة لاسباب لم تعرف بعد وانتمى الى عشيرة البو صياد اي انه ليس منهم اصلا وبعدها دخل في السلك المنحرف جيش الحجي وكان رجلا دمويا قاتلا للنفس المحترمة بذيء الالفاظ وكان على الدوام على خلاف مع المكتب وكثير الاعتراض على اعضاء البرلمان السابق من التيار الهتلي عندما ياتون زائرين لمكتب مقططه وقصته معروفة مع ام حارث التي قامت عليه دعوة لانه قتل ابنها وفجر دارها وفي الانتخابات التمهيدية لم يضيفوا اسم الصيادي لانه كان في السجن بمؤامرة منهم مع (عزيز الامارة) قائد التدخل السريع في الكوت وبعد ان خرج من السجن اضافوا اسمه بالقلم الماجك وسرعان ما فاز الصيادي لكثرة شعبيته في التيار الهتلي من امثاله وهذا الخلاف بينه وبين مقتدى والهيئة السياسية واضح جدا في الاستفتاء الاخير الذي تبرا فيه مقتدى القذر من كاظم التفر