أولاد البغايا حكموا العراق
أن الواقع المرير الذي يمر به العراق وشعب العراق يرثى له ونرى الناس مذهولة من أين والى أين المخرج لا تعرف أين المصير والوحوش الضارية تنهش به من كل جانب أصبح بين أيديهم فريسة سهلة المنال والسيستاني يسرق الأموال والخمس والزكاة والناس تثق به لأنه أصبح لديهم الإله أمون بينما نراه ساكن لا يتحرك ولو بكلمه واحده ضد هذا القتل والتهجير وسرقة أموال الشعب المظلوم وخامنئي هو الأخر دس أقزامه في ارض العراق وعمل على ضرب ألشيعه وألسنه وقتل الإخوان المسيحيين الابرياء وتحويل شباب العراق إلى مليشيات قاتله مدججة بأنواع السلاح ومن عمل تحت جرمه مقتدى اللوطي العميل وعمار الخنثى الذين دمروه العراق بالطائفية
والأخر المالكي العميل المزدوج للغرب والفرس قاتل درجه أولى كل هذه التفجيرات في العراق بأمر منه ومن أياد علاوي أنهم السارقين المارقين ألقتله والأخر البر زاني العميل الإسرائيلي ولا يتحرك خطوه واحده اله تحت توجيه المخابرات الاسرائيليه وجلال الطلباني قزم صغير لا يحل ولا يربط (بقره مربوطة همها العلف فقط) ماذا نحكي وماذا نقول كلهم أذلاء حقراء باعو العراق وشعب العراق من اجل دنيا زائلة وكراسي منتهية المفعول أقول بل لابد من القول إن العتب بل كل العتب علينا نحن من جعلنا هؤلاء يصعدون على ظهورنا نحن جعلناهم يستخفون بنا ولا يأبون لما نقول أو نطلب لما يستحق هذا الشعب إنا أقول ما هو الحل يا شعبي الغالي هل نبقى ساكتين كسكوت النائمين السيستاني ومن لفه لفيفه تيقنوا انه لا حل مع السيساني ولا نجاة منه يجب تركه ونحن من يقرر المصير ونثور على هؤلاء المرتزقة العملاء الجبناء الأقزام ومعهم المحتل الكافر يا شعبي الغالي يجب أن نتكلم ونستنكر ونقلب الدنيا على رؤوسهم ونطالب بحقوق الشعب المسلوب يجب أن يعيش شعبنا مترف حاله حال الشعوب الأخرى ونطرد من خان العراق وشعب العراق نطرد من سرق العراق وشعب العراق نطرد من قتل العراق وشعب العراق نطرد السيستاني الساكت النائم ومقتدى اللوطي العميل والمالكي السارق القاتل العميل وعمار الخنثى الطائفي والاشيقر إبراهيم الشيطان الماكر وعلاوي الخائن العميل ونطرد كل من سكت عنهم وأعطى لهم المشروعية بما فعلوه يا شعب العراق انتم من يحدد المصير العراق في أعناقنا العراق امانت الله لدينا يستحق التضحية والنهوض يستحق أن نقبل ترابه