حكومة اساسها الزنى واللواط والعهر والفساد (لو هيجي الحكومة لو ما تنراد )!!!
الفساد والافساد المالي والاخلاقي قد وصل ذروته في العراق ونال اعلى المراتب في الاحصائيات العالمية فتصدر العراق بهمة المالكي وابنه وصهره الرائد علي اعلى المراتب في الفساد الذي طفح على سطح الحكومة العراقية والشواهد كثيرة امامنا نحن العراقيين فيوما بعد اخر يرى الناس اخطاؤهم في صعود هؤلاء الفساق الذين يبذخون اموال العراقيين على الساقطات والفاجرات وبنات النوادي والعاهرات في العراق وخارجه والابطال هم احمد نوري المالكي وصهره الذين اصبحوا منبعا لكل رذيلة في العراق ولم يكتفي الفاسد المفسد المالكي بهذه الموبقات فراح يبحث عن حليف يكمل معه افساد الاخلاق والخلق فلم يجد غير اللوطي مقتدة حتى تكمل سبحته ويبدأ بتشكيل حكومة الزناة واللواط والعهر والفساد فهل يمكن لمثل هؤلاء تقرير مصير ومصلحة شعب العراق ومنهم قد طفحت كل روائح الفساد وعلى مختلف الجوانب الاخلاقية والسياسية والاقتصادية . فلا تتصور اخي القاريء اننا عندما ننقل هذه الحقائق على هؤلاء الذين حسبوا خطا على الحكومة العراقية ليس من باب التهجم الشخصي لاننا بدورنا ليست لدينا ثارات شخصية مع هؤلاء الفساق الذين نراهم اليوم كالذباب الازرق الذي يحوم على جثث العراقيين .فالاحداث تتسارع هذه الايام فمن اجل كشف زيف هؤلاء ممن حسبوا على الدعوة والاسلام كذبا وزورا وكشف خفايا الامور لعامة الناس وخصوصا الذين خدعوا بالعملاء واصحاب الشعارات الكاذبة فكيف لامثال هؤلاء النكرات ان يتحكموا بمصير شعب الحضارات