شقيق وكيل السيستاني يقطع ارزاق خمسة وعشرون مليون مواطن
بعد ان سرق المالكي واحد افراد عصابته في الدعوة (وزير التجارة فلاح السوداني)
بعد ان سرقوا ما سرقوا من المليارات من قوت الشعب الجائع وبعد ان فضحهم الله على رؤوس الخلائق
والفضائيات
تقرب المالكي للكاهن الاعظم ((السيستاني الرجيم ))عارضا عليه نسبة بالارباح من السرقات القادمة
شرط ان تندثر سرقات وزير التجارة البالغة 17 مليار دولار
وللالتزام بإعطاء النسبة رشح السيستاني احد اقرباء وكلائه ((السيد الصافي )) ليكون امينا عاما على صندوق السرقات القادمة
لذلك اسرع المالكي بلمح البصر بالموافقة على تعيين شقيق الصافي وكيل السيستاني بعنوان ((وزير التجارة وكالة ))
فكان نعم الامين لسيده المبجل (الكاهن الاعظم السستاني) حيث قام بقطع الوجبة الغذائية
تدريجيا وعاد بالغاء البطاقة التموينية من المعاملات تمهيدا لالغائها نهائيا
وهكذا بعد ان كانت الناس تقبل ايدي السيستاني للحصول على لقمة الطعام
فانهم سوف يقبلون اقدامه للحصول على رشفة الماء
وهكذا صمت السيستاني وامر بطي القضية وذهبت ارزاقنا واقوات عيالنا بين
وكلاء المرجعية ووكلاء البرلمان
ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم