عندما يكون الانسان متعدد التناقضات بين حين واخرى لابد ان تكون هناك كلمة بحق هذا الانسان المخادع وعلى سبيل المثال مقتدة اللوطي الذي راح بسببه الملايين من الشعب العراقي المظلوم ونلاحظ تناقضاته في كل مرة ومن ضمنا اليوم وعلى مسمع الجميع يطالب حماية الكنائس وغيرها وهذا ليس الغاية بل لجعل المليشيات التابعة له تحت غطاء قانوني لكي يمرح ويلعب بدون رادع وهذا جاء نتيجة بعد الاتفاق مع ابن الحفافة المالكي على تولي منصب رئيس الوزراء لجعل مليشيات مقتدة تسفك الدماء وتخطف الابرياء وتسرق وتنهب وتفجر وتدمر العراق وشعب العراق طبعا الشعب العراقي يلاحظ هذا الشي عندما شكل مقتدة مليشاته كيف فعل بالعراق وشعب العراق وكل يشهد على ذلك وكيف اليوم ومليشاته تصبح برتب وضباط جيش وشرطة انا الله وانا اليه راجعون العراق وفي نفس الوقت هل تنسى اعمال ابن الحفافة من جرائم بحق التيار الصدري ايظا مقتدة اللوطي غدر بتيار الصدري ومازال الجراحات تنزف دما من خلال الاعتقالات والقتل العشوائي على التيار من قبل المتامرين على الشعب العراق ومنهم مقتدة اللوطي وابن الحفافة المالكي العميل في كل يوم الالاف من الضحايا النفجارت بسبب السياسات الموجودة في العراق وارتباطها بصورة مباشرة بالغرب والشرق