في الواقع كان يعرف أن الحكم يؤمن للناس البسطاء الطمأنينة المعنوية والمادية التي لا يمكن أن يجدوها في أي مكان آخر.الا في الوطن الام وبالتالي فمن غير المعقول أن يحرمهم من هذه الطمأنينة التي لا يمكن للإنسان أن يعيش بدونها الا في زمن العراق الجديد وفي زمن المالكي اللوكي فلا طمأنينة في حكومته لانه يرى السياسة والحكم بشكل مره اخر بدون خجل او خوف من المسئولية
اويحسب لشعب اى حساب مره اخرى يتسلق جدران الدول
: المجاورة لتحقيق رغباته الشيطانية وحب المناصب وسرقة اموال الشعب وهذا ما نراه بقفزاته فقد اصبح مثل الكنغر يقفز
في كل الاتجاهات يتملق ليعيد نفسه رئيسا للوزراء " ليقتل ويسرق ويعتقل باسم القانون ... ولكي يبقى ولده السافل احمد نوري المالكي اللوكي مستمرا وبلا انقطاع على حفلاته الااخلاقية الليلية في اكبر الفنادق في العراق وخارج العراق وخاصه في امريكا الكفر مع السافلات الفاسقات ومن هذه الساقطات الممثلة والراقصة
العراقية ميلاد سري .... والأعلامية في قناة الفيحاء الفضائية الفاجرة هيفاء الحسيني المقيمة في امريكا..و المستشارة الاعلامية لمكتب حزب الدعوة في امريكا.. ومره اخرى يستهين في اصحابه ومن وقف بجانبه وضحى من اجله اذ باعهم بابخس الاثمان ونضم الى جانب العميل واللوكي نور المالكي هذه افعال السافل مقتده اللوطي الذي
ثبتت للواطته وفضيحته على كل للسان وفي كل مكان ...