أن ما يجري في العراق من ويلات ودمار وانتهاك أعراض وتيتم أطفال لابد من وجود أيادي متدخلة ومتشعبة حتى تنمي وتفّعل هذه الأشياء الأنفة الذكر وتوجد أيادي قصيرة تعمل قدر الاستطاعة وتوجد أيادي طويلة قادرة على عمل أي شيء وخير مثال على ذالك هو مقتدة اللوطي العميل الذي يعتبر من صاحبي الأيادي القصيرة الذي يعرفه الكل بما فعل وخرّب ودمّر وشّرد وفرّق الشعب هو وازلامة الجبناء الخونة حيث يعتبر هذا اللوطي هو من سّبب بتشريد العوائل وتهجيرهم من بيوتهم وهو من سبّب الطائفية المقيتة التي نخرت جسم الشعب وشتت اعضائة وأصبح القتل على الهوية هذا هو مقتدة وإيران وأمريكا اللتان تعتبران اليد الطويلة في تدمير العراق وقتل العراقيين الأبرياء الذين لا حول ولا قوة لهم وهاتان الدولتان هي التي تقوم بمساعدة ومد يد العون إلى هذا المجرم فيما يحتاجه من أسلحة لدمار العراق وشعبة المظلوم
والعجب كل العجب إن الذين يتبعونه إلى ألان متمسكين بة وإذا وضعوا أفعال مقتدة من قتل ولوط وتهجير وسفك دماء أبرياء وطائفية مقيتة على جانب هل يغفلون أي أصحابة من الحرب بينة وبين المالكي (ابن الحفافة اليهودي) على جانب أخر هذه الحرب التي استمرت مدة طويلة بسبب الخلاف بينة وبين المالكي ابن الحفافة الذي قام بسجن بعض كلاب مقتدة واليوم هم يتألفون معاً يتقاسمون المناصب فيما بينهم يا إتباع مقتدة اللوطي هل تعقلون هذ امن كبيركم بعد إن قام المالكي باتهامكم بأنكم متخلفون وعملاء ووضعكم في السجون واتهمتوة بأنة عميل لليهود واليوم انتم أصحاب ألا تعقلون ألا تفهمون هل اخطلط عندكم الحابل بالنابل ولكن الأمور واضحة وجلية الكل يعرف خسة ونذالة هذا الكلب ولكن الله سبحانه وتعالى لا كلام فوق كلامه عندما قال جلت قدرته
{فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ }الزخرف54