اوجه التشابه مابين السستاني (سستون) و(اْمون)
كل انسان مسلم عاقل رشيد كما نعلم من خلال ديننا الحنيف يجب عليه التقليد واناْ الكاتب ايضا يجب علي التقليد لكي تكون اعمالي مقبوله عند الله سبحانه وتعالى ولاكني كنت لسنوات عده اقلد احد المراجع وكان تقليدي اعمى أي انني كنت اقلد فقط على الاْسم فقط اقلد فلان للذي يساْلني عن تقليدي ومتمسك به وفي بعض الاْوقات كنا نصل الى العراك مع الاْصدقاء الاخرين اللذين يقلدون غير مرجعي السستاني حيث كانوا يقولون لي انت مقلد للسستاني هل مره من المرات صليت خلفه او راْيته زار احد المراقد المقدسه او انك ساْلته عن مساْله عند ذهابك اليه واجابك عنها مباشرة ليس الذي يجيب (الخماهو)أي ولده محمد رضا او احد الحاشيه اللذين حوله الكهنه أي كهنه سستان او انك سمعت يوما انه اعطى درس البحث الخارج حاله حال كل العلماء وكل هذه الاْسئله كانت ليس لدي جواب لها وكنت اتضجوع واصبح في حاله غضب شديده وكنت كلما اذهب الى النجف لزياره مرجعي السستاني لكي اسئله عن هذه الاْسئله او بعضها كنت لم استطيع والسبب انك عندما تدخل عليه لا تتكلم فقط تلزم سره والحاشيه ماته اصيح حب ايد السيد واطلع السيد ماله خلك جبير ما يكدر او ايكلولك دعاء خيره وانت بعد تختار وعلى هلرنه اطحينج ناعم مثل عراقي قديم الى ان قبل اشهر وبتحديد عندما رايت مسلسل يوسف الصديق عندما عرض على قناه الكوثر الفضائيه ولكل شاهد هذا المسلسل والقصه الجميله للنبي يوسف واخوته المهم كما اننا راينا الناس في ذالك الزمان كانو يعبدون (امون) وكانوا لا يعرفون الله سبحانه وتعالى فقط امون هذا ماوجدنا عليه ابائنا ولا احد يقول ان هذا الصنم لا ينفع ولايضر لاْنه يصبح كافر وعندما حكمت عقلي وقلت في نفسي هل تقليدي اناْ صحيح او تقليدي كما كانوا يفعلون في وقت امون وقلت كانوا يقولون لي أي اصدقائي ان السستاني لا يجيب عن الاْسئله مباشرة ولا يصلي صلاة جمعه او جماعه ولا زياره للمراقد المقدسه والتي تبعد عنه مسافه بعض الاْمتار او الكيلوات فقلت في نفسي بماذا يختلف سستان عن امون فان امون لاينطق ولا ينفع ولا يتكلم أي انه صنم وكذالك فاْن السستاني هذه الصفات التي عند امون كلها موجوده فيه فهو كذالك لاكن امون صنم الجاهليه اما الان اصبح السستاني صنم وقتنا الحاضر هذا والحمد لله على الهدايه لي من الله سبحانه وتعالى
