عاجل عاجل معتمد السيستاني علي الحلفي في ألعماره يسرق الأموال ويهرب إلى إيران
إخوتي أحبتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
سوف اروي أليكم قصة هذا الشيخ علي الحلفي من محافظة العماره في قضاء المجر الكبير في عهد صدام الظالم كان هذا شاب صغير في سن المراهقة وكانت معروفه أعماله في المنطقة ويعرف (علي المحرم) والكل يعرف معنى هذا اللقب أي كان يعيش في البيت مع خمسة أخواته وكان كلامه وحركاته وأيضا مشيته ولعبه مع البنات وعندما انسحبت مواليد هذا الشيخ علي لم يذهب إلى الجيش إي لم يلتحق وفي نفس الوقت حدثت الحرب بين العراق وإيران وكان الكثير من شباب العراق قد هربوا إلى إيران وكان من ضمنهم الشيخ علي ولا أطيل عليكم عندما سقط صدام وكل الهاربون رجعوا إلى العراق وأكثرهم شيوخ ومن ضمنهم الشيخ علي فتعجبنا وذهبنا إلى الشيخ على وسألناه وسبحان الله لم يتغير به شي من عادته وكلامه سواء وضع قطعة قماش فوق رأسه بيضاء اللون(العمامة) فتحدث وقال( إنا دخلت في حوزة قم ألمقدسة وتخرجت منها بفضل الله وألان الحمد الله وفقني الله إلى هذه الشي وكما تشاهدون......)
وعاش هذا في المجر الكبير وكان متزوج في إيران ولديه أولاد وكل فتره يذهب إلى إيران وخطب امرأة من العماره وبعد شهرين طلقها وحسب ادعائه أنها كذا وكذا وإنا وكيل السيد السيستاني فهي لا تليق بمنصبي وسبحان الله وهذه المرأة كانت من طرف سيد مناف الناجي اللعنة عليه وكان يعلم بأفعال هذا الرجل الفاسق
ومرة ثانيه تزوج امرأة من خير النساء ومن أناس معروفين في الكرم والدين والأخلاق وبعد سبعة أشهر طلقها وهي حامل واجبرها أن تنزل الطفل وهو في عمر ستة أشهر وجاءوا اخوان هذا المرأه وقتلوا شيخ علي وضربوه ونقلوه الى المستشفى إنا لله وإنا إليه راجعون من افعال هذا الماكر!!!!!!!!!!!
وفي إقامته في قضاء المجر الكبير واستلام جامع البدراوي تبرع رجل لديه أموال" كثيرة بقطعة ارض سكنيه وقال شيخنا أريد هذه القطع ان تجعلها حسينيه بثواب والدي لأنه هذا خيرهم إنا أعيش فيه..
نعم وافق الشيخ وسبحان الله جعل هذه ألقطعه السكنية من حسينيه إلى بيت كبير وضخم وحديقة وسكن فيها وتزوج بها فاعترض ذلك الرجل وحدثت مشاكل ولكن من رجال المحلة تدخلوا بهذه القضية وجعلوا لها حل ........
واليكم الكارثة والمصيبة قبل شهرين ذهب الشيخ علي إلى إيران ولم يرجع إلى العراق فكثرت عليه الاسئله وقام أصحابه بالاتصال عليه لكن للأسف كان جهازه مغلق خارج ألتغطيه وبعد بضعة أيام جاء رجل من العرب يسكن في(نهر العز) فتح البيت وسكن هو وأهله في ذلك البيت فذهب صاحب القطعة إلى ذلك الرجل فسأله من سمح لك ان تسكن في ذلك البيت
قال الرجل هذا بيتي إنا اشتريته
قال صاحب القطعة أنت من أين اشتريتها
قال الرجل إنا اشتريتها من الشيخ علي
فتعجب صاحب القطعة وبدأ بشرح القضية إلى ذلك الرجل وكان جواب الرجل إنا لا أتدخل بذلك المشاكل إنا اشترية بمبلغ قدره 200 مليون دينار ذهب صاحب القطعة إلى ابناء قضاء المجر الكبير وشرح إليهم القضية ......
وبعد ذلك حدثت مشاكل وعراك واناس في المستشفى واناس في السجون من سببها إخوتي أحبتي .......
السبب هو واضح إلى الجميع معتمد السيد السيستاني علي الحلفي في قضاء المجر الكبير فالي متى أيها الأخوة تتلاعب ذيول السيستاني في إعراض العراق؟؟ إلى متى أيه العراقيون الغيارى يبقى وكلاء ومعتمدي السيستاني يتحكمون بأملاكنا ؟ فهل يرضى رسول الله وأهل بيته بسكوتنا عن الباطل وأهله؟ وهل ترضى الغيرة العربية والعراقية بهكذا أعمال ؟؟ أنا لله وإنا إليه راجعون وسيعلم السيستاني وجلاوزته من وكلاء ومعتمدين وسياسيين اي منقلب ينقلبون ..